ليلة القدر.
جوف الليل الآخر ووقت السحر.
دبر الصلوات المكتوبات ( الفرائض الخمس).
بين الأذان والإقامة.
ساعة من كل ليلة.
عند النداء للصلوات المكتوبات.
عند نزول الغيث.
عند زحف الصفوف في سبيل الله.
ساعة من يوم الجمعة ، وهي على الأرجح آخر ساعة من ساعات العصر قبل الغروب.
عند شرب ماء زمزم مع النية الصادقة.
في السجود في الصلاة.
عند قراءة الفاتحة واستحضار ما يقال فيها.
عند رفع الرأس من الركوع وقول : ربنا ولك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه.
عند التأمين في الصلاة .
عند صياح الديكة.
الدعاء بعد زوال الشمس قبل الظهر.
دعاء الغازي في سبيل الله.
دعاء الحاج.
دعاء المعتمر.
الدعاء عند المريض.
عند الاستيقاظ من النوم ليلاً والدعاء المأثور في ذلك وهو قوله " لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد
وهو على كل شئ قدير ، الحمد لله ، وسبحان الله ، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، ثم قال : اللهم اغفر لي ـ أو دعا ـ استجيب
له ، فإن توضأ وصلى قبلت صلاته "
إذا نام على طهارة ثم استيقظ من الليل ودعا.
عند الدعاء بـ " لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ".
دعاء الناس عقب وفاة الميت.
الدعاء بعد الثناء على الله والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الأخير.
عند دعاء الله باسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى.
دعاء المسلم لأخيه المسلم بظهر الغيب.
دعاء يوم عرفة في عرفة.
الدعاء في شهر رمضان.
عند اجتماع المسلمين في مجالس الذكر.
عند الدعاء في المصيبة بـ : " إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها ".
الدعاء حالة إقبال القلب على الله واشتداد الإخلاص.
دعاء المظلوم على من ظلمه.
دعاء الوالد لولده.
دعاء الوالد على ولده.
دعاء المسافر.
دعاء الصائم عند فطره.
دعاء المضطر.
دعاء الإمام العادل.
دعاء الولد البار بوالديه.
الدعاء عقب الوضوء إذا دعا بالمأثور في ذلك . وهو " أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً
عبده ورسوله " فمن قال ذلك فتحت له أبواب الجنة الثمانية ، يدخل من أيها شاء.
الدعاء بعد رمي الجمرة الصغرى.
الدعاء بعد رمي الجمرة الوسطى.
الدعاء داخل الكعبة ، ومن صلى داخل الحجر فهو من البيت.
الدعاء في الطواف.
الدعاء على الصفا.
الدعاء على المروة.
الدعاء بين الصفا والمروة.
الدعاء في الوتر من ليالي العشر الأواخر من رمضان.
الدعاء في العشر الأول من ذي الحجة.
الدعاء عند المشعر الحرام.
والمؤمن يدعو ربه أينما كان وفي أي ساع
ة ، ولكن هذه الأوقات والأحوال والأماكن تخص بمزيد عناية ، فإنها مواطن
يستجاب فيها الدعاء بإذن الله تعالى.
أن يشتمل الدعاء على شئ من التوسلات الشركية أو البدعية.
تمني الموت وسؤال الله ذلك.
الدعاء بتعجل العقوبة.
الدعاء بما هو مستحيل أو بما هو ممتنع عقلاً أو عادة أو شرعاً.
الدعاء بأمر قد تم وحصل بالفعل وفُرغ منه.
أن يدعوا بشيء دلّ الشرع على عدم وقوعه.
الدعاء على الأهل والأموال والنفس.
الدعاء بالإثم كأن يدعو على شخص أن يبتلى بشيء من المعاصي.
الدعاء بقطيعة رحم.
الدعاء بانتشار المعاصي.
تحجير الرحمة ، كأن يقول : اللهم اشفني وحدي فقط وارزقني وحدي فقط.
أن يخص الإمام نفسه بالدعاء دون المأمومين إذا كانوا يؤمنون وراءه.
ترك الأدب في الدعاء كأن يقول : يا رب الكلاب ويا رب القردة والخنازير.
الدعاء على وجه التجربة والاختبار لله عز وجل، كأن يقول: سأجرب وأدعو لأرى أيستجاب لي أم لا، وقول بعضهم: سأدعو الله فإن نفع وإلا لم يضر.
أن يكون غرض الدعاء فاسداً.
أن يعتمد العبد على غيره في الدعاء دائماً ، ولا يحرص على الدعاء بنفسه.
كثرة اللحن أثناء الدعاء ، وخاصة إذا كان اللحن يحيل المعنى ، أما الجاهل بالمعنى وليس له معرفة باللغة فهو معذور.
عدم الاهتمام باختيار أسماء الله أو صفات الله المناسبة للدعاء.
اليأس وقلة اليقين من إجابة الدعاء.
التفضيل في الدعاء تفضيلاً لا لزوم له ، كأن يقول :" اللهم اغفر لآبائنا وأمهاتنا وأجدادنا وجداتنا وخالاتنا …" وهكذا ويستمر في ذكر تفصيل الأقارب والجيران وغيرهم. أما إذا كان التفصيل معقولاً ومحدوداً فلا بأس بذلك.
دعاء الله بأسماء لم ترد في الكتاب والسنة.
المبالغة في رفع الصوت.
قول بعضهم عند الدعاء: اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه.
تعليق الدعاء على المشيئة كأن يقول : اللهم اغفر لي إن شئت والواجب الجزم في الدعاء.
تصنع البكاء ورفع الصوت بذلك.
ترك الإمام رفع يديه إذا استسقى في خطبة الجمعة.
الإطالة بالدعاء حال القنوت، والدعاء بما لا يناسب المقصود فيه.