دم الغزااااااااااااااااال المسفوح

كنت جميله كآجمآل يومك ~ جميله أنتي يآآأيتهآ آلغزآل ~

صآدقه رغم غدر آلثعآلب آلجآئعه حولك ~ ثآبته دومآ رغم تزلزل الأرض تحت رجليك ~

أعلم إنهم يزعجونك يآآلغزآل ~ لكن لآتلتفتي لهم , دعيك ثآبته كمآأنتي ,, رآسخه ,, شآمخه رغم نعومتك وخشونتهم ,, ورقيقه رغم صلآبتهم ~

.
.
.
.
نعم ~ نعم … هكذآ تقدمي قدمآ تلو آلأخرى ~

شعور بدآخلي يقول بأنك تريدين أن تهمسي إلي بهمسه ,,

هـآأنـآ أقترب , إقتربي أكثر وإهمسي بـ إذني آلصآغيه لهمسآتك ~ ~

,,,,مآذآ ..؟ ... مآذآ ..؟ ~

أيعقل ,,,,,!!!

كيف لـ ثعلبآ أن يكون أخآ لـ غزآل !!!

لكن أتعلمين ,, لآبد أن أصدق لأن كل شيئ ممكن ..!!

يآغزآل ,, صحيح ثعلبآ لكن لآعليك إطمأني إنه أخآك ’’ أنظري إلى حآله يآلغزآل يبدو أن آلحيآه أتعبته جدآ ~

.
.
.
وبعد كلآمي لـ آلغزآل ~

.
.
.
إقتربت آلغزآل أكثر من أخيهآ آلثعلب ,, بنية أن تسآعده على حآلته آلكسيفه ,

أخذت تسأل عن حآله ~ وآآآه كم هي طيبة آلقلب ~ آلغزآل ~ تركت كل إهتمآمآتهآ وجعلت أخيهآ آلثعلب أول وأكبر إهتمآمآتهآ

أخذت تسأله / مآبك لمآذآ كل هذآآلتعب على ملآمح وجهك يآأخي آلثعلب ..؟؟!!

وإذ بفجآآآءه ..…..
..
..
..
..
..
..
..
بدأت مخآلب أخآهآ آلثعلب تظهر أكثر وأقوى ~ وصرخ بوجههآ ~
:
:
:
مزق ردآئهآآ الأبيض ,, مزقه مزقه مزقه ,,!!!

مخآلبه آلحآآآده مزقت ردآئهآ ,, ومن ثم إنقض عليهآ من آلخلف (لأنه ضعيف لآيستطيع من آلأمآم) ولأن (طبعه آلغدر) ~

نهش عظآمهآ من آلخلف إلى أن سقطت آلغزآل أرضآ ,,, سقطت برغم شموخهآ وثبآتهآ آلدآآئم ,,

سقطت وبملاآمحهآ لآتزآل ترسم عليهآ ملآمح آلقوه رغم آلدهشه ~!!!!

ثم توقفت حيآتهآ مع توقف حركتهآ ~

وكآن آلسبب هو اخيهآ (آلثعلب)

وسفح دم آلغزآل ~ ومن آلمسؤول ؟! أو من آلسآآئل ؟!

لآآحد مسؤول ولآآحد سأل لأن لآآحد يكترث لأمر آلغزآل ..!!!!

ومضه / لن تتغيروآ ستبقون ثعآلب غدآرين أقآرب كنتم أم عقآرب ~

ستبقون ثعآلب مهمآ زدتم أم نقصتم ~

(ستبقون ’’ ثعآلب ’’ ثعآلب ’’ ثعآلب)

:
:

فآصله قبل أن أنطق آلنقطه ::{آدم أنآ من ضلعك خلقت وأنت من كلي خلقت فآحآفظ علي..}

وووووووووووو روووعة

شكراااا ع المرور

رائع جدا

كتييييييييير

شكراااااا ع المرور
الله لايحرمني من طلتك