الصلاة ركن من أركان الإسلام الخمسة وفريضة من فرائضه كما دل على ذلك كثيرٌ من الادلة من القرآن والسنة النبوية. واتفق العلماء على كفر من تركها جاحدا وجوبها. واختلفوا في كفر من تركها كسلا وتهاونا مع إيمانه بفرضيتها على قولين : - القول الأول: أن تاركها لا يكفر ويقتل حداً. - القول الثاني: أن تاركها يكفر ويقتل ردة. ولاكن يناصح قبلها ويبين له أهميتها فان لم يهتد فيطبق عليه القولين . الصلاة في الإسلام تؤدى الصلاة خمس مرات يومياً فرضا على كل
مسلم بالغ عاقل، بالإضافة إلى الصلاة في مناسبات مختلفة مثل
صلاة العيد، و
صلاة الجنازة،
وصلاة الاستسقاء,
وصلاة النافلة.
وصلاة التراويح في شهر
رمضان المبارك ,
وصلاة الخسوف والكسوف . تبدأ صلاة المسلمين بتكبيرة الإحرام وتنتهي بالتسليم وتصلى اما على المذهب الحنفي أو المالكي أو الشافعي أو الحنبلي وعادة كل بلد تبع لاحد هذه المذاهب الفقيه مثل شمال أفريقيا المذهب المالكي والشام المذهب الشافعي والهند المذهب الحنفي وعلى ذلك في الفقه الشافعي الصلاة تتكون من شروط واركان وابعاض وهيئات فالشرط مثل استقبال القبلة لابد من تحصيله قبل الصلاة والركن مثل قراءة الفاتحة يجب عدم الاخلال بالركن لان الخلل فيه يبطل الصلاة وتكون الصلاة كاملة بتحصيل الشرط واتقان الركن وبتمام السنن ومن علامات قبول الصلاة( لتكون كفارة للذنوب )الخشوع ولو ل
فالصلاة للصلاة تعتبر كفارة للذنوب ان قبلت