بعض التفاصيل الخاصـة بقناة راما

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

هذه بعض التفاصيل الخاصـة بقناة راما

أولا : هل هذه القناة بدل قناة شدا ،، لأن
شدا لم تعرض على قمر النايل سات ؟
نحن لسنا بدل أحد وقناة شدا
لم تذهب بل أصبح مكانها على قمر عرب سات بدر 4 على تردد 12207 / الاستقطاب
عامودي / النسبة الرمزية 27500.

ثانيا : هل ستعرض القناة فيديو كليبات
أناشيد فقط أم هناك برامج ودراما حسب وصف القناة ؟
نعم إضافة إلى ذلك سيكون في
راما بإذن الله برامج شبابية بما تحمل الكلمة من معنى لا تيأس
نحن قادمون بإذن الله من أجل أن نستمر بعون الله ،، سيكون فيها دراما ومسرح
وشعر وفنون وثقافة واجتماع .................................. بمنظور
اسلامي ملتزم بإذن الله
نحن قادمون بإذن الله فكونوا معنا .

ثالثا : من هم المسؤولون عن هذه القناة ؟
القائمون على القناة رجال
معروفون
لست مخولا للكشف عن أسمائهم الآن .

رابعا : متى سيبدأ بث القناة فنحن بشوق
لهذا الإعلام الهادف ؟
من المقرر بإذن الله أن يبدأ
البث ببعض اللقاءات المتنوعة مع المنشدين والناس وبعض الرجال المعروفين
وهذا بعون الله يوم الأحد
الموافق 1/12/ 2008 .

خامسا : عامل القناة يسأل الأعضاء ( هل
تحبون ان تكون الأناشيد بإيقاع ) ؟
كانت ردود الأغلبية بالرفض
والقليل بالإيجاب وقاموا بإحضار الأدلة الشرعية عن تحريم الإيقاع والدف
والموسيقى ولكن بماذا أجابهم العامل ؟
الله يبارك في الجميع في الحقيقة يهمنا رأيكم وسيكون في حسبان أي قرار
تتخذه إدارة القناة من أجل أن نكون تحت ظل الشريعة الاسلامية فلا تبخلوا
علينا بالنصائح .

سادسا :هل ستسيرون على رغبة الجمهور في
إضافة الإيقاع ؟
الأصل أن لا نسير حسب رغبة
الجمهور هذا متفق عليه
والواجب هنا السير ضمن ما تفرضه العقيدة فالأصل أن تتفق أعمالنا مع العقيدة
الاسلامية
فهل هناك دليل واضح على تحريم الايقاع ؟

سابعا : هل سيتم بثها هل على العربسات ؟
سيتم بثها على النايل سات فقط
،، نحن الآن نبث عليه بداية الشعار ما رأيكم به هل هو جميل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الأمر الآخر نحن حقا بإذن الله قادمون بعون الله وتوفيقه ولكم منا أن نكون
عند حسن ظنكم بما نستطيع وكلنا آذان صاغية لملاحظاتكم التي نستطيع تنفيذها
فكما يقال ارضاء الناس غاية لا تدرك مع هذا نحن نحبكم ونحب ملاحظاتكم أهلا
بكم معنا في قناة راما .

ثامنا : ما هو معني راما ؟
معناها المقصود " أرض الكعبة "

وهذا هو تردد القناة ..
التردد
10911
عمودي
.
.
.

تحياتي